تطوير التقنيات التي تدعم الأفضل في الإنسانية وتتحدى الأسوأ

وذلك لجعل شبكة الإنترنت مكانًا يحقق المصلحة العامة بالفعل ويضع الناس في المرتبة الأولى

من خلال كونهم مسؤولين عن عملهم، من خلال الإلتزام بإجراء تقارير منتظمة، بما في ذلك كيفية

قيامهم باحترام ودعم حقوق الإنسان، على النحو المبين في المبادئ التوجيهية للأمم المتحدة بشأن الأعمال التجارية وحقوق الإنسان.

وضع سياسات تهدف إلى احترام وتعزيز تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وخاصة تلك المتعلقة بالتعليم والمساواة بين الجنسين والمجموعات المهمَّشة منهجيًا والمناخ والعدالة الاجتماعية – البيئية.

تقييم ومعالجة المخاطر الناشئة عن تقنياتها، بما في ذلك المخاطر المرتبطة بالمحتوى عبر الإنترنت مثل المعلومات الخاطئة والتضليل)) والسلوك والرفاهية الشخصية.

(0)

من خلال المشاركة مع جميع المجتمعات بطريقة شاملة:

يؤخذ في الاعتبار إنشاء قنوات فعالة للتشاور أثناء تطوير التقنيات وبعد إصدارها، كوسيلة لضمان حقوق ومصالح النطاق الكامل للمجتمعات، من حيث الجنس والعرق والعمر والأصل وغيرها من الترابطات.

ضمان وجود قوة عاملة متنوعة: إصدار تقارير دورية بما في ذلك المقاييس التي تظهر التقدم نحو قوة عاملة أكثر تمثيلًا.

ضمان إعداد القوى العاملة الخاصة بهم بطريقة كلية من خلال التدريبات الدورية التي تساعد الموظفين على فهم مسؤولياتهم تجاه المجتمعات التي يؤثرون عليها ومساعدتهم على تحديد ومعالجة النقاط العمياء الشائعة والتفكير في تأثير عملهم.

(0)

من خلال الاستثمار في المشاعات الرقمية ودعمها:

تعزيز ومواصلة تطوير معايير شبكة الإنترنت المفتوحة.

تعزيز قابلية التشغيل البيني وتقنيات المصادر المفتوحة والوصول المفتوح والمعرفة المفتوحة وممارسات وقيم البيانات المفتوحة.

التأكد من أن شروط الخدمة والواجهات وقنوات الانتصاف متوفرة ومتاحة باللغات المحلية ومترجمة بشكل صحيح ثقافيًا واستخدام التنسيقات التي تتيح وتشجع وتمكن مجموعة متنوعة من المستخدمين للمشاركة بنشاط في المشاعات والمساهمة فيها، بما في ذلك الثقافة المفتوحة والحرة والعلوم والمعرفة.

(0)